كن واثق من نفسك وأثق بالخطوه التي تخطوها وكأنك
ملكا تمشي بخطوات ثابته مدرك نهاية الطريق
ولا تهتم بما يقال عنك او بما يظنون فيك
فاعمل بما تمليه عليك نفسك وارضي ربك اولا في جميع
اعمالك ثم كن راضيا فيما تصنع وتوكل على الله
فكلما كنت قريب من الله ومتوكل عليه فأنت بخير
فلا تهتم لمن يظنون بك السوء
وكن
واثقِ الخُطّوةِ يِمّشِي مَلِك ,,
ليكن شِعَارُكْ ..
(قولوا وظنّوا بي ما شئتم فلا كأنني سمعت ولا كأنكم قُلتم)..
.
لنْ تُسَقِطْ السَمَاءْ ذَهباً وَلنْ ينحني الجبل لترتقي فوقه ,,
ينبغي عليك أنت أيها الأنسان أن تدرك الأمور المُتطلبه
لخوض ذلك التحدي ,,
والإنسان الناجح هو الذي صنع من الفشَلِ
نَجَاحاً وَمِنْ المصِاعِبْ والعَوائق سِلّماً للإرّتقاءْ ,,
.
أمّقِتْ أولائكَ النَاسْ الذِينَ لاَ يَنّفّكُون حتىَ يثّرّثِرونْ
لاَ يَتَنَفّسُون إلا بِالنَمِيمَةوَلاَ تَنبضْ قُلوبِهُمْ الا بِالحَسَدْ وَ مُراقَبةِ النَاسْ ..
وكأن قلوبِهمْ خُلقتْ فِي أفّوّاهِهِمْ . إنّفّعْ نَفّسَكَ بِمَا يٌرّضِي الإله
وَ إلّهَجْ بِذكّرِهِ وسبّحه ليلاً نهاراً .. وإبّتعدْ عَنْ القِيلْ وَالقَال
عَجِبّتْ لألّسِنَتِهٌم بِ النَمِيمَةِ لاَ تَتَوقّفْ وَعِندْ قَولِ الحَقْ
وَ ذِكرْ اللهِ خَارِسَةٌ مٌغّلقَه..
.
.
فـِي زَخّمِ الحَياةِ وَ الضَوّضَاءَ وَ كِثّرةّ الأهّدافِ تّصبحٌ الحَياةُ دوامةْ
يعّجز فِيهِا المِرءِ عنْ التَفّكيرِ السَليمِ وِإتّخَاذْ القَراراتِالصَائبهْ
وَفّر لِنَفّسِكَ بِضّعَ لَحَظَاتٍ إخّتِلاءْ مَع ذآتك بَيّنَ حِينٍ وَآخرْ
رَاجِعْ فِيّهَا حِسَابَاتك وَرّتبْ أوّراقكْ ونسّقها مِنْ جَديدْ ..
مَزّقْ مَاتَحّتاجْ لِلتَمّزِيقْ وَأحّتّفِظْ دآئماً بالوَرَقةِ الأفّضلْ ,,
.
.
إفّصِلْ مَاضِيكَ عَنْ حَاضِركْ حَتّى يَتسنى لكَ العَيّش الهَانِئ الجَمِيلْ ,,
خِذْ مِنْ تَجَارِبكَ دٌروساً وَ عِبرْ وَلا تُطِيلْ البَقَاء فِي هَاجِسْ ذِكّرَيَاتِكْ ,,
قَدّ لاَ تَسّتّطِيعْ مَحّو تِلكَ التَفَاصِيلْ مِنّ حَياتكْ لَكِنّكّ بِالكّادِ مّازِلتْ تّشّهَقْ وتزّفر ..
إذاً أنتَ مَازِلتَ تَسّتّطِيعْ فِعّلْ الكَثِيرْ ..
إبّدأ مِنْ جَديدْ دَائِماً وَارّسِمْ أهّدافْ حَيَاتِك بدّقة وَ وَضوحٍ
وَلاَ تَتَسَوّل العَطّفَ وَالشَفَقَه مِنْ الغَيرْ
فَلنْ يَنّفَعَكَ احداً إلا أنتْ
وبالامل تحي النفوس وتستعيد الحياة
فكن مع الله ثم ثقتك بقدراتك حتى وان كنت وحدك
ملكا تمشي بخطوات ثابته مدرك نهاية الطريق
ولا تهتم بما يقال عنك او بما يظنون فيك
فاعمل بما تمليه عليك نفسك وارضي ربك اولا في جميع
اعمالك ثم كن راضيا فيما تصنع وتوكل على الله
فكلما كنت قريب من الله ومتوكل عليه فأنت بخير
فلا تهتم لمن يظنون بك السوء
وكن
واثقِ الخُطّوةِ يِمّشِي مَلِك ,,
ليكن شِعَارُكْ ..
(قولوا وظنّوا بي ما شئتم فلا كأنني سمعت ولا كأنكم قُلتم)..
.
لنْ تُسَقِطْ السَمَاءْ ذَهباً وَلنْ ينحني الجبل لترتقي فوقه ,,
ينبغي عليك أنت أيها الأنسان أن تدرك الأمور المُتطلبه
لخوض ذلك التحدي ,,
والإنسان الناجح هو الذي صنع من الفشَلِ
نَجَاحاً وَمِنْ المصِاعِبْ والعَوائق سِلّماً للإرّتقاءْ ,,
.
أمّقِتْ أولائكَ النَاسْ الذِينَ لاَ يَنّفّكُون حتىَ يثّرّثِرونْ
لاَ يَتَنَفّسُون إلا بِالنَمِيمَةوَلاَ تَنبضْ قُلوبِهُمْ الا بِالحَسَدْ وَ مُراقَبةِ النَاسْ ..
وكأن قلوبِهمْ خُلقتْ فِي أفّوّاهِهِمْ . إنّفّعْ نَفّسَكَ بِمَا يٌرّضِي الإله
وَ إلّهَجْ بِذكّرِهِ وسبّحه ليلاً نهاراً .. وإبّتعدْ عَنْ القِيلْ وَالقَال
عَجِبّتْ لألّسِنَتِهٌم بِ النَمِيمَةِ لاَ تَتَوقّفْ وَعِندْ قَولِ الحَقْ
وَ ذِكرْ اللهِ خَارِسَةٌ مٌغّلقَه..
.
.
فـِي زَخّمِ الحَياةِ وَ الضَوّضَاءَ وَ كِثّرةّ الأهّدافِ تّصبحٌ الحَياةُ دوامةْ
يعّجز فِيهِا المِرءِ عنْ التَفّكيرِ السَليمِ وِإتّخَاذْ القَراراتِالصَائبهْ
وَفّر لِنَفّسِكَ بِضّعَ لَحَظَاتٍ إخّتِلاءْ مَع ذآتك بَيّنَ حِينٍ وَآخرْ
رَاجِعْ فِيّهَا حِسَابَاتك وَرّتبْ أوّراقكْ ونسّقها مِنْ جَديدْ ..
مَزّقْ مَاتَحّتاجْ لِلتَمّزِيقْ وَأحّتّفِظْ دآئماً بالوَرَقةِ الأفّضلْ ,,
.
.
إفّصِلْ مَاضِيكَ عَنْ حَاضِركْ حَتّى يَتسنى لكَ العَيّش الهَانِئ الجَمِيلْ ,,
خِذْ مِنْ تَجَارِبكَ دٌروساً وَ عِبرْ وَلا تُطِيلْ البَقَاء فِي هَاجِسْ ذِكّرَيَاتِكْ ,,
قَدّ لاَ تَسّتّطِيعْ مَحّو تِلكَ التَفَاصِيلْ مِنّ حَياتكْ لَكِنّكّ بِالكّادِ مّازِلتْ تّشّهَقْ وتزّفر ..
إذاً أنتَ مَازِلتَ تَسّتّطِيعْ فِعّلْ الكَثِيرْ ..
إبّدأ مِنْ جَديدْ دَائِماً وَارّسِمْ أهّدافْ حَيَاتِك بدّقة وَ وَضوحٍ
وَلاَ تَتَسَوّل العَطّفَ وَالشَفَقَه مِنْ الغَيرْ
فَلنْ يَنّفَعَكَ احداً إلا أنتْ
وبالامل تحي النفوس وتستعيد الحياة
فكن مع الله ثم ثقتك بقدراتك حتى وان كنت وحدك