إليك بعضاً من أهم السبل التي من خلالها يعمل التريض المنتظم على الوقاية من المرض:
كيف يقي التريض من المرض
قلب أقوى : فمثل أي عضلة أخرى، تصبح الألياف العضلية لقلبك أكثر قوة مع التمرين الرياضي وتصبح قادرة على ضخ المزيد من الدم إلى جميع أنحاء جسدك بمزيد من الكفاءة.
مستويات أفضل للكولستيرول : مستوى الكولستيرول منخفض الكثافة الضار يقل ويرتفع مستوى الكولستيرول النافع عالي الكثافة.
رئتئان أفضل : تتكيف الرئتان مع استنشاق الاكسجين واستخدامه بكفاءة أكبر بحيث إنه مع الوقت، تزيد طاقة التنفس لديك.
عظام وعضلات أقوى : تصبح مفاصلك أكثر مرونة، وعضلاتك وعظامك أكثر قوة.
ويكتسب بناء عظام أقوى أهمية خاصة للنساء بعد بلوغهن سن انقطاع الطمث، حيث تقل مستويات الإستروجين وهو أمر يسهم في حدوث هشاشة العظام
ضغط دم أقل : ينخفض ضغط الدم لديك، وهو ما يخفض من خطر إصابتك باعتلال القلب والسكتات الدماغية وغيرها من الأمراض الخطيرة.
الوقاية من السرطان : قد تقلل خطر إصابتك ببعض أنواع السرطان.
التمرين المنتظم قد يساعد في الوقاية من سرطان القولون عن طريق تحريك الفضلات عبر القولون (المعي الغليظ) بصورة أسرع، مما يقلل الوقت الذي تقضيه المواد المسببة للسرطان داخل الأمعاء.
بعض العلماء يؤمنون بأن التريض قد يساعد أيضاً في خفض خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم وسرطان الثدي، وكلاهما مرتبط بازدياد مستويات الإستروجين. ولما كانت الخلايا الدهنية تنتج الإستروجين، فإنه من المحتمل أن تساعد الرياضة على الإقلال من خطر تلك الأنواع من السرطان لأنها تعمل على خفض مقدار شحوم الجسم.
الوقاية من مرض السكر : قد تقل بالفعل مخاطر الإصابة بالنوع الثاني من السكر، وهو شائع لدى من تجاوزوا سن الأربعين.
وأكثر الفئات تعرضاً للخطر هم أولئك أصحاب الوزن الزائد حتى ولو كان بدرجة طفيفة، وأصحاب التاريخ العائلي لمرض السكر، ومن لا يمارسون التمرينات الرياضية بانتظام .
في النوع الثاني من داء السكر، تصبح الخلايا مقاومة لمفعول الإنسولين، وهو الهورمون الذي يساعد الجسم على استخدام الطاقة.
وتساعد التمرينات الرياضية المنتظمة الخلايا العضلية على التقاط السكر من تيار الدم واستخدامه لتوليد الطاقة بصورة أكثر كفاءة.
يقلل الشهية للطعام : رغم اعتقاد كثيرين بأن التريض يزيد من الشهية للطعام، إلا أنه في بعض الأحيان يقلل منها، ومن ثم يضيف فائدة أخرى في معاونتك على السيطرة على وزنك
كيف يقي التريض من المرض
قلب أقوى : فمثل أي عضلة أخرى، تصبح الألياف العضلية لقلبك أكثر قوة مع التمرين الرياضي وتصبح قادرة على ضخ المزيد من الدم إلى جميع أنحاء جسدك بمزيد من الكفاءة.
مستويات أفضل للكولستيرول : مستوى الكولستيرول منخفض الكثافة الضار يقل ويرتفع مستوى الكولستيرول النافع عالي الكثافة.
رئتئان أفضل : تتكيف الرئتان مع استنشاق الاكسجين واستخدامه بكفاءة أكبر بحيث إنه مع الوقت، تزيد طاقة التنفس لديك.
عظام وعضلات أقوى : تصبح مفاصلك أكثر مرونة، وعضلاتك وعظامك أكثر قوة.
ويكتسب بناء عظام أقوى أهمية خاصة للنساء بعد بلوغهن سن انقطاع الطمث، حيث تقل مستويات الإستروجين وهو أمر يسهم في حدوث هشاشة العظام
ضغط دم أقل : ينخفض ضغط الدم لديك، وهو ما يخفض من خطر إصابتك باعتلال القلب والسكتات الدماغية وغيرها من الأمراض الخطيرة.
الوقاية من السرطان : قد تقلل خطر إصابتك ببعض أنواع السرطان.
التمرين المنتظم قد يساعد في الوقاية من سرطان القولون عن طريق تحريك الفضلات عبر القولون (المعي الغليظ) بصورة أسرع، مما يقلل الوقت الذي تقضيه المواد المسببة للسرطان داخل الأمعاء.
بعض العلماء يؤمنون بأن التريض قد يساعد أيضاً في خفض خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم وسرطان الثدي، وكلاهما مرتبط بازدياد مستويات الإستروجين. ولما كانت الخلايا الدهنية تنتج الإستروجين، فإنه من المحتمل أن تساعد الرياضة على الإقلال من خطر تلك الأنواع من السرطان لأنها تعمل على خفض مقدار شحوم الجسم.
الوقاية من مرض السكر : قد تقل بالفعل مخاطر الإصابة بالنوع الثاني من السكر، وهو شائع لدى من تجاوزوا سن الأربعين.
وأكثر الفئات تعرضاً للخطر هم أولئك أصحاب الوزن الزائد حتى ولو كان بدرجة طفيفة، وأصحاب التاريخ العائلي لمرض السكر، ومن لا يمارسون التمرينات الرياضية بانتظام .
في النوع الثاني من داء السكر، تصبح الخلايا مقاومة لمفعول الإنسولين، وهو الهورمون الذي يساعد الجسم على استخدام الطاقة.
وتساعد التمرينات الرياضية المنتظمة الخلايا العضلية على التقاط السكر من تيار الدم واستخدامه لتوليد الطاقة بصورة أكثر كفاءة.
يقلل الشهية للطعام : رغم اعتقاد كثيرين بأن التريض يزيد من الشهية للطعام، إلا أنه في بعض الأحيان يقلل منها، ومن ثم يضيف فائدة أخرى في معاونتك على السيطرة على وزنك