كونوا مع الله حتى في مرضكم
إن الدنيا دار بلاء وأمراض ظل زائل ومتاع منتهي ما من إنسان في هذه الدنيا إلا ولابد أن يواجه فيها مرض وعافية وسرور وفرح وحزن وسراء وضراء .
فالمرض ليس نهاية الحياة
بل هو إبتلاء من الله سبحانه وتعالى
وهنيئاً لمن دب المرض في جسمه وعاش معه أيام وليالي
بل سنين وشهور فالمرض تخفيف وتطهير للذنوب
فلا نجعل الحياة بكل أعاصيرها تعصف بنا على صخرة البؤس
فلنكون صامدين كالجبال شامخين كالنخل
نقابل تقلباتها ومصائبها وأمراضها وأفراحها وأتراحها
بروح من التفاؤل وبسمة من الأمل
وبكلمات كالبلسم نجعلها شفاءً لنا
...( المرض )...
هو بداية حياة تفائلية جديدة
هو إكتشاف قدرة الصبر على الأقدار وتحمل الآلام
المرض هبوب خفيفة ونسمات قوية تهب على الإنسان
ومع عبارات يتخللها الحمد والثناء والشكر على أقدار الله
سواء كانت مؤلمة أم مفرحة
فالصبر ليس له جزاء إلا الجنة
وقد قال الله سبحانه في كتابه الكريم :
*وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ
مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
فلنعيش حياتنا كالأصحاء
ولنستغل دقائقنا وسويعاتنا بنسمات
ولنرطّب ألسنتنا بذكر الله
فمع الله ستنعمون سترزقون ستفرحون
فكونوا مع الله حتى في مرضكم
فوالله ليس بعد الصبر إلا الفرج
ولا بعد المرض إلا الشفاء
أسأل الله لي ولكم العافية
والصبر عند الأقدار
منقوووول
إن الدنيا دار بلاء وأمراض ظل زائل ومتاع منتهي ما من إنسان في هذه الدنيا إلا ولابد أن يواجه فيها مرض وعافية وسرور وفرح وحزن وسراء وضراء .
فالمرض ليس نهاية الحياة
بل هو إبتلاء من الله سبحانه وتعالى
وهنيئاً لمن دب المرض في جسمه وعاش معه أيام وليالي
بل سنين وشهور فالمرض تخفيف وتطهير للذنوب
فلا نجعل الحياة بكل أعاصيرها تعصف بنا على صخرة البؤس
فلنكون صامدين كالجبال شامخين كالنخل
نقابل تقلباتها ومصائبها وأمراضها وأفراحها وأتراحها
بروح من التفاؤل وبسمة من الأمل
وبكلمات كالبلسم نجعلها شفاءً لنا
...( المرض )...
هو بداية حياة تفائلية جديدة
هو إكتشاف قدرة الصبر على الأقدار وتحمل الآلام
المرض هبوب خفيفة ونسمات قوية تهب على الإنسان
ومع عبارات يتخللها الحمد والثناء والشكر على أقدار الله
سواء كانت مؤلمة أم مفرحة
فالصبر ليس له جزاء إلا الجنة
وقد قال الله سبحانه في كتابه الكريم :
*وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ
مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
فلنعيش حياتنا كالأصحاء
ولنستغل دقائقنا وسويعاتنا بنسمات
ولنرطّب ألسنتنا بذكر الله
فمع الله ستنعمون سترزقون ستفرحون
فكونوا مع الله حتى في مرضكم
فوالله ليس بعد الصبر إلا الفرج
ولا بعد المرض إلا الشفاء
أسأل الله لي ولكم العافية
والصبر عند الأقدار
منقوووول