السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من صلى علي واحدة صلى الله بها عليه عشراً
من استغفر للمؤمنين و للمؤمنات ، كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة
حياك الله وبياك
نصائح لسعادة يومك:
1- خصص من وقتك 10 إلى 30 دقيقه للمشــي . . و أنت مبتسم.
2- اجلس صامتاُ لــمدة 10 دقائـــق يـــومياُ
3- خصص لنومك 7 ساعات يوميًا
... 4- عش حياتك بــثلاث أشياء : (( الطاقة + التفاؤل + العاطفة ))
5- العب ألعابا مسلية يوميًا
6- اقرأ كتبا أكثر من التي قرأتها السنة الماضية
7- خصص وقتًا للغذاء الروحي : (( صـــلاة ,, تسبيــح , , تلاوة , , ))
8- اقض بعض الوقت مع أشخاص أعمارهم تجاوزت الـ 70 سبعين عام ,, و آخرين أعمارهم أقل من 6 أعوام
9- احلم أكثر خــلال يقظتك
10- أكــــثر من تناول الأغذية الطبيعية ,, و اقتصد من الأغذية المعلبة
11- اشرب كميات كبيرة من الماء
12- حاول أن تجعل 3 أشخاص يبتسمون يوميا
13- لا تضيع وقتك الثمين في الثرثرة
14- انس المواضيع ,, ولا تذكر شريكة حياتك بأخطاء قد مضت لأنها سوف تسيء للحظات الحالية
15- لا تجعل الأفكار السلبية تسيـــطر عليك.. و
وفر طاقتك للأمور الإيجابية
16- اعلم بأن الحياة مدرســـة .. و أنت طالب فيــها ..
والمشاكل عبارة عن مسائل رياضية يمكن حــلـــها
17- كل إفطارك كــالـملـك .. و غداءك كـالأميـــــر.. و عشـــاءك كـالفقيــــــر ..
18- ابتسم .. واضحك أكــــثــــر
19- الحياة قصيرة جــــدا .. فـــلا تقضـــها في كـــــره الآخرين
20- لا تأخذ (( جـمـيـع )) الأمور بجــديــة ..
{ كــن سـلـسـا و عـقـلانـيـا }
21- ليــس من الضروري الفوز بجميع المناقشات والمجادلات ...
22- انس الماضي بسلبياته ,, حتى لا يفسد مـــســـتــقــبــلك
23- لا تقارن حيــاتك بغـــيرك .. ولا شريكة حياتك بالأخريـــــات ..
24- الوحيـــــد المســـؤول عن سعـــادتك (( هو أنــــــت !! ))
25- سامح الجميع بدون استثناء
26- ما يعتقده الآخرون عنـــك .. لا عــــلاقة لك بـــه
27- أحــســن الــظــن بالله .
28- مهما كانت الأحوال .. (( جيــدة أو سـيـئـة )) ثق بأنها ستتغـــــير
29- عملك لن يعتني بك في وقت مرضك..
بل أصدقاؤك.. لذلك اعتـــن بــهــم
30- تخلص من جميع الأشياء التي ليس لها متعة أو
منفعة أو جمـــال
31- الحســد هو مضيعة للوقت
(( أنت تملك جميــــع احتياجاتك ))
32- الأفـــضــــل قادم لا محالــــة بإذن الله.
33- مهما كان شعورك .. فلا تضعف .. بل استيقظ .. و انطلق ..
34- حاول أن تعمل الشيء الــصحيح دائماٌ
35- اتصل بوالديك ... وعائلتك دائـــماُ
36- كن متفائــــلاٌ .. وســـعـــيدا ..
37- أعط كل يوم .. شيئا مميزاٌ وجيـــدًا للآخرين ..
38- احــــــفـــــظ حــــــدودك ..
39- عندمـــا تستيــــقظ في الصبــــاح، و أنت على قــيد الحياة؛ فاحمد الله على ذلك ..
د / إبراهيم الفقى رحمه الله
كيف تكون سعيداً ؟
يستطيع كل إنسان أن يصنع سعادته إذا التزم بقوانين السعادة وطبَّق خطواتها ، وتكون قوة سعادته بحسب التزامه بتلك القوانين ، وضعفها بحسب تفريط فيها
ُُ أما خطوات السعادة التي تشكل قوانينها فقد تضمنتها النقاط التالية
آمن بالله تعالى
فلا سعادة بغير الإيمان بالله تعالى ؛ بل إن السعادة تزداد وتضعف بحسب هذا الإيمان ، فكلما كان الإيمان قوياً كانت السعادة أعظم ، وكلما ضعف الإيمان ؛ ازداد القلق والاكتئاب والتفكير السلبي مما يؤدي إلى مرارة العيش أو التعاسة في الحياة
آمن بقدرة الله القاهرة
فمن استشعر هذه القدرة الإلهية العظيمة التي لا حدود لها ، لم تسيطر عليه الأوهام ، ولم ترهبه المشكلات ؛ لأن له ركناً وثيقاً إليه عند حدوث المحن ومدلهمًَّات الأمور
آمن بقضاء الله وقدره
فالإيمان بالقضاء والقدر يبعث على الرضا القلبي والراحة النفسية والسكينة ، ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم : عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ وليسَ ذلكَ لأحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ
[ رواه مسلم ]
ما أروع هذا الحديث ، وما أعظم دلالاته على السعادة الحقيقية
الإيمان بالقضاء والقدر هو سبيل السعادة
ُُ الصبر على البلاء
ُُ الشكر على النعماء
ُُ ترك الاعتراض والتسخط على شيء من الأقدار
كل ذلك يؤدي إلى الراحة والطمأنينة والسعادة
ليكن السعداء قدوتك في الحياة
وأعني بالسعداء الذين قدَّموا للبشرية خدمات جليلة مع اتصافهم بالإيمان بالله تعالى ، وأول هؤلاء هو محمد بن عبدالله رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فالسعادة كل السعادة في اتباع سبيله ، والشقاء كل الشقاء في مفارقة هُداه وترك سُنته
تخلص من القلق النفسي
القلق يؤدي إلى الحزن والاكتئاب
ُُ القلق يؤدي إلى الفشل في الحياة
ُُ القلق يؤدي إلى الجنون
ُُ القلق يؤدي إلى الأمراض الخطيرة
ُُ حاول اكتشاف أسباب القلق لديك ، ثم عالج كل سبب على حدة
ُُ ناقش نفسك ومن حولك بهدوء ولا تلجأ إلى الانفعال
ُُ استثمر قلقك في التفوق الدائم والسعي نحو الأهداف النبيلة
ُُ ليكن قلقك فعالاً في العلاج مشكلاتك
ُُ كن بسيطاً ولا تلجأ إلى تعقيد الأمور
اعرف طبيعة الحياة
لابدّ في الحياة من كدر ، ولابدّ من منغّصات ، ولابدَّ فيها من توتر وابتلاء ، فهذه الأمور من حكم الله سبحانه في الخلق ، لينظر أيُّنا أحسن عملاً ، فالواجب أن نعرف طبيعة الحياة ، ونتقبلها على ما هي عليه ، ولا يمنع ذلك من دفع الأقدار بالأقدار ، ومقاومة المكاره بما يذهبها ، فإن معرفة طبيعة الحياة لا يعني سيطرة روح اليأس ، بل عكس ذلك هو الصحيح
غير عاداتك السلبية إلى أخرى إيجابية
يقول الدكتور أحمد البراء الأميري : (( إن اكتساب عادة عقلية ( ذهنية أو نفسية ) جديدة ليس أمراً صعباً ، فهو يتطلب (21) يوماً في هذه الأيام الإحدى والعشرين علينا أن
نفكّر
ونتحدّث
ونتصرف وفق ما تمليه علينا العادة الجديدة المطلوبة
وأن نتصور ونتخيّل بوضوح تام كيف نريد أن نكون
إذا فكَّرت بنفسك وكأنك صرت بالشكل المطلوب ، فإن هذا التصور يتحول إلى حقيقة بالتدريج ، وإلى هذا يشير المثل القائل: الحلم بالتحلم ، والعلم بالتعلم
سعادتك في أهدافك
إن سبب شقاء كثير من الناس هو عدم وجود أهداف يسعون إلى تحقيقها ، وقد تكون لهم أهداف ولكنها ليست نبيلة أو سامية ، ولذلك فإنهم لا يشعرون بالسعادة في تحقيقها ، أما الذي يحقق السعادة فهو الهدف النبيل ، والغاية السامية
إن الأهداف العظيمة تتيح للفرد أن يتجاوز العقبات التي تعترض طريقه ، ويستطيع من خلال ذلك أن ينتج في وقت قصير ما ينتجه غيره في وقت كبير جداً ، فالمرء بلا هدف إنسان ضائع . فهل نتصور قائد طائرة يقلع وليس عنده مكان يريد الوصول إليه ، ولا خارطة توصله إلى ذلك المكان ؟ ربما ينفذ وقوده ، وتهوى طائرته وهو يفكر إلى أين سيذهب ، وأين المخطط الذي يوصله إلى وجهته
خفف من آلامك
لاشكَّ أن الإنسان معرَّض للنكبات والمصائب ، ولكنه لا ينبغي أن يتصور أن ذلك هو نهاية الحياة ، وأنه الوحيد الذي ابتلي بتلك المصائب ؛ بل عليه أن يخففها ويهونها على نفسه عن طريق
أ- تصور كون المصيبة أكبر مما كانت عليه وأسوأ عاقبة
ب- تأمل حال منْ مصيبته أعظم وأشدّ .
جـ – انظر ما أنت فيه من نعم وخير حُرم منه الكثيرون
د- لا تستسلم للإحباط الذي قد يصحب المصيبة
لا تنتظر الأخبار السيئة
إذا فكرت باستمرار في البؤس ، فإن خوفك يعمل بشكل مساوٍ لرغبتك ، ويجذب إليك المصيبة ، وتصبح أسباب هذه المصيبة قريبة منك بسبب خوفك وتشاؤمك ومن الطبيعي أن يشتد قلقك فيستدعي مصيبة جديدة ، وهكذا تدور في حلقة مفرغة من التفكير السلبي بالمصائب وتوقع الأخبار السيئة
ُُ إنك عندما تُذكِّر نفسك بأن الحياة قصيرة ، وأن الأمور تتغير بسرعة فوف تجد قدراً كبيراً من النور في حياتك
انظر حولك
إذا نظرت في نفسك فوف تجد أشياء كثيرة تستحق الامتنان ، وكذلك إذا نظرت في الأشياء المحيطة بك
إننا جميعاً معتادون على أن لنا بيتاً نأوي إليه ، وعملاً نزاوله ، وأسرة تحيط بنا ، ولذلك لا نشعر في الغالب بالسعادة تجاهها ، ولكننا إذا تذكرنا زوال هذه الأشياء وحرماننا منها ؛ فإن ذلك قد يكون سبباً للشعور بالسعادة بها
لا تجعل الأشياء العادية تكدر عليك حياتك
بعض الناس يتكدرون من حدوث أشياء بسيطة تحدث كل يوم ولا تستحق كل هذا العناء ، فينتابهم التوتر والحزن الشديد بسبب كوب كُسر أو جهاز تعطل ، أو ثوب تمزَّق أو غير ذلك من الأشياء العادية ، والواجب أن يتقبل الإنسان هذه الأمور العادية ولا يجعلها تصيبه بالإحباط أو تكدير الحال
اعلم أن السعادة في ذاتك فلماذا تسافر في طلبها
كلّ إنسان يملك قوى السعادة وقوانينها ، ولكن أغلب الناس لا يرون ذلك ؛ لأنهم لا ينظرون إلى أنفسهم ، بل ينظرون إلى الآخرين
كن كالنحلة في نفع غيرك
أن السعداء هم أخلق الناس بنفع الناس ، فالشخص الذي افتقد السعادة يجد الرضا دائماً في إشعار غيره من الناس بأنهم تعساء . أما الرجل السعيد المستمتع بحياته فتزداد متعته كلما شاركه فيها الناس ، وسواء كان سبب سرورك خبراً ساراً أو مشهداً طبيعياً خلاباً ، فإن سرورك لا يكتمل حتى تنقل هذا الخبر لغيرك من الناس ، أو تصحب غيرك ليتأمل معك المشهد الخلاب
ثق بقدرتك على التخلص من المشاكل
إن أفكارنا هي التي تلد كل شيء ، وليس للحوادث من أهمية إلا في الحدود التي نسمح لها أن تغرس فينا أفكاراً سلبية مدمرة ، فثق بقدرتك .
إن الناجحين يحتفظون في الأزمات والصعوبات بأمل زاهر لا يتزعزع ، وهذا الأمل هو سبب معاودة النجاح .
تخيَّل عالمك الداخلي كحقل تنبت فيه كل فكرة من أفكارك .
راقب العواطف والأفكار التي تعتلج في نفسك وتساءل : ما هي الثمرة التي تعطيها هذه الفكرة ؟ فإذا كانت الثمار من النوع الذي لا تريد اقتطافه فما عليك إلا أن تنتزع البذرة الصغيرة دون خوف ، وتضع مكانها بذرة صالحة
تغلب على الخوف السلبي
إن الهواجس والإخفاق والشقاء والأمراض تولد غالباً من الخوف ، وإذا أردت السلامة والنجاح والسعادة والصحة ؛ فيجب عليك أن تكافح الخوف وتكون كمن حكى الله تعالى عنهم في قوله
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ُُ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
[آل عمران:173- 174]
لا تعتقد أن مرضك مزمن ، وأن آلامك لا تنقطع أبداً
فما من شيء يبقى في هذا العالم دون تجدد .
إنك تستطيع بقدرة تفكيرك المبدع أن تتجدد وتحيا حياة جديدة
لا تكن بائساً
إذا اتفق الناس من حولك على أنك تحمل بلادة جدك مثلاً ، وأنك لن تنجح في الحياة ، ولن تكون محبوباً فارفض هذا الزعم بشدة ، واحذر من ثقل ماضٍ ليس هو ماضيك ، واغرس في نفسك الصفات المعاكسة للعيوب التي يريدون إرهاقك بها
عليك أن توقف كل تفكير سلبي ، ، وكلَّ تأكيٍدٍ لبؤسك الحالي
أنكر الملموس وأكد الأمل ، والنجاح ، والصحة ، والسرور ، إنها هناك وراء الباب الذي أغلقه رفضك الإيمان بها ، وهي لا تنتظر سوى ندائك لتظهر نفسها .
احذر من تفكيرك أو كلامك ، فهو يحميك أو يعرضك للخطر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت ، فيكتب الله له بها رضوانه إلى يوم القيامة ، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت ، فيكتبُ الله عليه بها سخطه إلى يوم القيامة
[ رواه أحمد والترمذي والنسائي وصححه الألباني ]
جعلنا الله وإياكم من سعداء الدنيا والآخرة وصلَّى الله وسلم وبارك على محمد وآله وصحبه أجمعين
قواعد السعادة للدكتور عائض القرنى
اعلم انك اذا لم تعش فى حدود يومك تشتت ذهنك ,واضطربت
عليك امورك وكثرت همومك وغمومك
انسى الماضى بما فيه
لاتشتغل بالمستقبل فهو فى عالم الغيب ودع التفكير فيه حتى يأتى
لاتهتز من النقد واثبت واعلم ان النقد يساوى قيمتك
الايمان بالله والعمل الصالح هو الحياة الطيبة السعيده
من اراد الاطمئنان والهدوء والراحه عليه بذكر الله تعالى
على العبد ان يعلم ان كل شىء بقضاء وقدر
وطن نفسك على تلقى أسوأ الفروض لعل فيما حصل خيراً لك
فكر فى النعم واشكر
انت بما عندك فوق كثير من الناس
بالبلاء يستخرج الدعاء
المصائب مراهم للبصائر وقوة للقلب
إن مع العسر يسرا
لاتقضى عليك التوافه
لاتغضب ,,,لاتغضب,,,لاتغضب
أكثر مايخاف لايكون
ان الله إذا احب قوماً ابتلاهم
عليك بالعمل الجاد المثمر واهجر الفراغ
حقدك وحرصك على الانتقام يضر بصحتك اكثر مما يضر الخصم
من صلى علي واحدة صلى الله بها عليه عشراً
من استغفر للمؤمنين و للمؤمنات ، كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنة حسنة
حياك الله وبياك
نصائح لسعادة يومك:
1- خصص من وقتك 10 إلى 30 دقيقه للمشــي . . و أنت مبتسم.
2- اجلس صامتاُ لــمدة 10 دقائـــق يـــومياُ
3- خصص لنومك 7 ساعات يوميًا
... 4- عش حياتك بــثلاث أشياء : (( الطاقة + التفاؤل + العاطفة ))
5- العب ألعابا مسلية يوميًا
6- اقرأ كتبا أكثر من التي قرأتها السنة الماضية
7- خصص وقتًا للغذاء الروحي : (( صـــلاة ,, تسبيــح , , تلاوة , , ))
8- اقض بعض الوقت مع أشخاص أعمارهم تجاوزت الـ 70 سبعين عام ,, و آخرين أعمارهم أقل من 6 أعوام
9- احلم أكثر خــلال يقظتك
10- أكــــثر من تناول الأغذية الطبيعية ,, و اقتصد من الأغذية المعلبة
11- اشرب كميات كبيرة من الماء
12- حاول أن تجعل 3 أشخاص يبتسمون يوميا
13- لا تضيع وقتك الثمين في الثرثرة
14- انس المواضيع ,, ولا تذكر شريكة حياتك بأخطاء قد مضت لأنها سوف تسيء للحظات الحالية
15- لا تجعل الأفكار السلبية تسيـــطر عليك.. و
وفر طاقتك للأمور الإيجابية
16- اعلم بأن الحياة مدرســـة .. و أنت طالب فيــها ..
والمشاكل عبارة عن مسائل رياضية يمكن حــلـــها
17- كل إفطارك كــالـملـك .. و غداءك كـالأميـــــر.. و عشـــاءك كـالفقيــــــر ..
18- ابتسم .. واضحك أكــــثــــر
19- الحياة قصيرة جــــدا .. فـــلا تقضـــها في كـــــره الآخرين
20- لا تأخذ (( جـمـيـع )) الأمور بجــديــة ..
{ كــن سـلـسـا و عـقـلانـيـا }
21- ليــس من الضروري الفوز بجميع المناقشات والمجادلات ...
22- انس الماضي بسلبياته ,, حتى لا يفسد مـــســـتــقــبــلك
23- لا تقارن حيــاتك بغـــيرك .. ولا شريكة حياتك بالأخريـــــات ..
24- الوحيـــــد المســـؤول عن سعـــادتك (( هو أنــــــت !! ))
25- سامح الجميع بدون استثناء
26- ما يعتقده الآخرون عنـــك .. لا عــــلاقة لك بـــه
27- أحــســن الــظــن بالله .
28- مهما كانت الأحوال .. (( جيــدة أو سـيـئـة )) ثق بأنها ستتغـــــير
29- عملك لن يعتني بك في وقت مرضك..
بل أصدقاؤك.. لذلك اعتـــن بــهــم
30- تخلص من جميع الأشياء التي ليس لها متعة أو
منفعة أو جمـــال
31- الحســد هو مضيعة للوقت
(( أنت تملك جميــــع احتياجاتك ))
32- الأفـــضــــل قادم لا محالــــة بإذن الله.
33- مهما كان شعورك .. فلا تضعف .. بل استيقظ .. و انطلق ..
34- حاول أن تعمل الشيء الــصحيح دائماٌ
35- اتصل بوالديك ... وعائلتك دائـــماُ
36- كن متفائــــلاٌ .. وســـعـــيدا ..
37- أعط كل يوم .. شيئا مميزاٌ وجيـــدًا للآخرين ..
38- احــــــفـــــظ حــــــدودك ..
39- عندمـــا تستيــــقظ في الصبــــاح، و أنت على قــيد الحياة؛ فاحمد الله على ذلك ..
د / إبراهيم الفقى رحمه الله
كيف تكون سعيداً ؟
يستطيع كل إنسان أن يصنع سعادته إذا التزم بقوانين السعادة وطبَّق خطواتها ، وتكون قوة سعادته بحسب التزامه بتلك القوانين ، وضعفها بحسب تفريط فيها
ُُ أما خطوات السعادة التي تشكل قوانينها فقد تضمنتها النقاط التالية
آمن بالله تعالى
فلا سعادة بغير الإيمان بالله تعالى ؛ بل إن السعادة تزداد وتضعف بحسب هذا الإيمان ، فكلما كان الإيمان قوياً كانت السعادة أعظم ، وكلما ضعف الإيمان ؛ ازداد القلق والاكتئاب والتفكير السلبي مما يؤدي إلى مرارة العيش أو التعاسة في الحياة
آمن بقدرة الله القاهرة
فمن استشعر هذه القدرة الإلهية العظيمة التي لا حدود لها ، لم تسيطر عليه الأوهام ، ولم ترهبه المشكلات ؛ لأن له ركناً وثيقاً إليه عند حدوث المحن ومدلهمًَّات الأمور
آمن بقضاء الله وقدره
فالإيمان بالقضاء والقدر يبعث على الرضا القلبي والراحة النفسية والسكينة ، ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم : عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ وليسَ ذلكَ لأحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ
[ رواه مسلم ]
ما أروع هذا الحديث ، وما أعظم دلالاته على السعادة الحقيقية
الإيمان بالقضاء والقدر هو سبيل السعادة
ُُ الصبر على البلاء
ُُ الشكر على النعماء
ُُ ترك الاعتراض والتسخط على شيء من الأقدار
كل ذلك يؤدي إلى الراحة والطمأنينة والسعادة
ليكن السعداء قدوتك في الحياة
وأعني بالسعداء الذين قدَّموا للبشرية خدمات جليلة مع اتصافهم بالإيمان بالله تعالى ، وأول هؤلاء هو محمد بن عبدالله رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فالسعادة كل السعادة في اتباع سبيله ، والشقاء كل الشقاء في مفارقة هُداه وترك سُنته
تخلص من القلق النفسي
القلق يؤدي إلى الحزن والاكتئاب
ُُ القلق يؤدي إلى الفشل في الحياة
ُُ القلق يؤدي إلى الجنون
ُُ القلق يؤدي إلى الأمراض الخطيرة
ُُ حاول اكتشاف أسباب القلق لديك ، ثم عالج كل سبب على حدة
ُُ ناقش نفسك ومن حولك بهدوء ولا تلجأ إلى الانفعال
ُُ استثمر قلقك في التفوق الدائم والسعي نحو الأهداف النبيلة
ُُ ليكن قلقك فعالاً في العلاج مشكلاتك
ُُ كن بسيطاً ولا تلجأ إلى تعقيد الأمور
اعرف طبيعة الحياة
لابدّ في الحياة من كدر ، ولابدّ من منغّصات ، ولابدَّ فيها من توتر وابتلاء ، فهذه الأمور من حكم الله سبحانه في الخلق ، لينظر أيُّنا أحسن عملاً ، فالواجب أن نعرف طبيعة الحياة ، ونتقبلها على ما هي عليه ، ولا يمنع ذلك من دفع الأقدار بالأقدار ، ومقاومة المكاره بما يذهبها ، فإن معرفة طبيعة الحياة لا يعني سيطرة روح اليأس ، بل عكس ذلك هو الصحيح
غير عاداتك السلبية إلى أخرى إيجابية
يقول الدكتور أحمد البراء الأميري : (( إن اكتساب عادة عقلية ( ذهنية أو نفسية ) جديدة ليس أمراً صعباً ، فهو يتطلب (21) يوماً في هذه الأيام الإحدى والعشرين علينا أن
نفكّر
ونتحدّث
ونتصرف وفق ما تمليه علينا العادة الجديدة المطلوبة
وأن نتصور ونتخيّل بوضوح تام كيف نريد أن نكون
إذا فكَّرت بنفسك وكأنك صرت بالشكل المطلوب ، فإن هذا التصور يتحول إلى حقيقة بالتدريج ، وإلى هذا يشير المثل القائل: الحلم بالتحلم ، والعلم بالتعلم
سعادتك في أهدافك
إن سبب شقاء كثير من الناس هو عدم وجود أهداف يسعون إلى تحقيقها ، وقد تكون لهم أهداف ولكنها ليست نبيلة أو سامية ، ولذلك فإنهم لا يشعرون بالسعادة في تحقيقها ، أما الذي يحقق السعادة فهو الهدف النبيل ، والغاية السامية
إن الأهداف العظيمة تتيح للفرد أن يتجاوز العقبات التي تعترض طريقه ، ويستطيع من خلال ذلك أن ينتج في وقت قصير ما ينتجه غيره في وقت كبير جداً ، فالمرء بلا هدف إنسان ضائع . فهل نتصور قائد طائرة يقلع وليس عنده مكان يريد الوصول إليه ، ولا خارطة توصله إلى ذلك المكان ؟ ربما ينفذ وقوده ، وتهوى طائرته وهو يفكر إلى أين سيذهب ، وأين المخطط الذي يوصله إلى وجهته
خفف من آلامك
لاشكَّ أن الإنسان معرَّض للنكبات والمصائب ، ولكنه لا ينبغي أن يتصور أن ذلك هو نهاية الحياة ، وأنه الوحيد الذي ابتلي بتلك المصائب ؛ بل عليه أن يخففها ويهونها على نفسه عن طريق
أ- تصور كون المصيبة أكبر مما كانت عليه وأسوأ عاقبة
ب- تأمل حال منْ مصيبته أعظم وأشدّ .
جـ – انظر ما أنت فيه من نعم وخير حُرم منه الكثيرون
د- لا تستسلم للإحباط الذي قد يصحب المصيبة
لا تنتظر الأخبار السيئة
إذا فكرت باستمرار في البؤس ، فإن خوفك يعمل بشكل مساوٍ لرغبتك ، ويجذب إليك المصيبة ، وتصبح أسباب هذه المصيبة قريبة منك بسبب خوفك وتشاؤمك ومن الطبيعي أن يشتد قلقك فيستدعي مصيبة جديدة ، وهكذا تدور في حلقة مفرغة من التفكير السلبي بالمصائب وتوقع الأخبار السيئة
ُُ إنك عندما تُذكِّر نفسك بأن الحياة قصيرة ، وأن الأمور تتغير بسرعة فوف تجد قدراً كبيراً من النور في حياتك
انظر حولك
إذا نظرت في نفسك فوف تجد أشياء كثيرة تستحق الامتنان ، وكذلك إذا نظرت في الأشياء المحيطة بك
إننا جميعاً معتادون على أن لنا بيتاً نأوي إليه ، وعملاً نزاوله ، وأسرة تحيط بنا ، ولذلك لا نشعر في الغالب بالسعادة تجاهها ، ولكننا إذا تذكرنا زوال هذه الأشياء وحرماننا منها ؛ فإن ذلك قد يكون سبباً للشعور بالسعادة بها
لا تجعل الأشياء العادية تكدر عليك حياتك
بعض الناس يتكدرون من حدوث أشياء بسيطة تحدث كل يوم ولا تستحق كل هذا العناء ، فينتابهم التوتر والحزن الشديد بسبب كوب كُسر أو جهاز تعطل ، أو ثوب تمزَّق أو غير ذلك من الأشياء العادية ، والواجب أن يتقبل الإنسان هذه الأمور العادية ولا يجعلها تصيبه بالإحباط أو تكدير الحال
اعلم أن السعادة في ذاتك فلماذا تسافر في طلبها
كلّ إنسان يملك قوى السعادة وقوانينها ، ولكن أغلب الناس لا يرون ذلك ؛ لأنهم لا ينظرون إلى أنفسهم ، بل ينظرون إلى الآخرين
كن كالنحلة في نفع غيرك
أن السعداء هم أخلق الناس بنفع الناس ، فالشخص الذي افتقد السعادة يجد الرضا دائماً في إشعار غيره من الناس بأنهم تعساء . أما الرجل السعيد المستمتع بحياته فتزداد متعته كلما شاركه فيها الناس ، وسواء كان سبب سرورك خبراً ساراً أو مشهداً طبيعياً خلاباً ، فإن سرورك لا يكتمل حتى تنقل هذا الخبر لغيرك من الناس ، أو تصحب غيرك ليتأمل معك المشهد الخلاب
ثق بقدرتك على التخلص من المشاكل
إن أفكارنا هي التي تلد كل شيء ، وليس للحوادث من أهمية إلا في الحدود التي نسمح لها أن تغرس فينا أفكاراً سلبية مدمرة ، فثق بقدرتك .
إن الناجحين يحتفظون في الأزمات والصعوبات بأمل زاهر لا يتزعزع ، وهذا الأمل هو سبب معاودة النجاح .
تخيَّل عالمك الداخلي كحقل تنبت فيه كل فكرة من أفكارك .
راقب العواطف والأفكار التي تعتلج في نفسك وتساءل : ما هي الثمرة التي تعطيها هذه الفكرة ؟ فإذا كانت الثمار من النوع الذي لا تريد اقتطافه فما عليك إلا أن تنتزع البذرة الصغيرة دون خوف ، وتضع مكانها بذرة صالحة
تغلب على الخوف السلبي
إن الهواجس والإخفاق والشقاء والأمراض تولد غالباً من الخوف ، وإذا أردت السلامة والنجاح والسعادة والصحة ؛ فيجب عليك أن تكافح الخوف وتكون كمن حكى الله تعالى عنهم في قوله
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ُُ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ
[آل عمران:173- 174]
لا تعتقد أن مرضك مزمن ، وأن آلامك لا تنقطع أبداً
فما من شيء يبقى في هذا العالم دون تجدد .
إنك تستطيع بقدرة تفكيرك المبدع أن تتجدد وتحيا حياة جديدة
لا تكن بائساً
إذا اتفق الناس من حولك على أنك تحمل بلادة جدك مثلاً ، وأنك لن تنجح في الحياة ، ولن تكون محبوباً فارفض هذا الزعم بشدة ، واحذر من ثقل ماضٍ ليس هو ماضيك ، واغرس في نفسك الصفات المعاكسة للعيوب التي يريدون إرهاقك بها
عليك أن توقف كل تفكير سلبي ، ، وكلَّ تأكيٍدٍ لبؤسك الحالي
أنكر الملموس وأكد الأمل ، والنجاح ، والصحة ، والسرور ، إنها هناك وراء الباب الذي أغلقه رفضك الإيمان بها ، وهي لا تنتظر سوى ندائك لتظهر نفسها .
احذر من تفكيرك أو كلامك ، فهو يحميك أو يعرضك للخطر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت ، فيكتب الله له بها رضوانه إلى يوم القيامة ، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت ، فيكتبُ الله عليه بها سخطه إلى يوم القيامة
[ رواه أحمد والترمذي والنسائي وصححه الألباني ]
جعلنا الله وإياكم من سعداء الدنيا والآخرة وصلَّى الله وسلم وبارك على محمد وآله وصحبه أجمعين
قواعد السعادة للدكتور عائض القرنى
اعلم انك اذا لم تعش فى حدود يومك تشتت ذهنك ,واضطربت
عليك امورك وكثرت همومك وغمومك
انسى الماضى بما فيه
لاتشتغل بالمستقبل فهو فى عالم الغيب ودع التفكير فيه حتى يأتى
لاتهتز من النقد واثبت واعلم ان النقد يساوى قيمتك
الايمان بالله والعمل الصالح هو الحياة الطيبة السعيده
من اراد الاطمئنان والهدوء والراحه عليه بذكر الله تعالى
على العبد ان يعلم ان كل شىء بقضاء وقدر
وطن نفسك على تلقى أسوأ الفروض لعل فيما حصل خيراً لك
فكر فى النعم واشكر
انت بما عندك فوق كثير من الناس
بالبلاء يستخرج الدعاء
المصائب مراهم للبصائر وقوة للقلب
إن مع العسر يسرا
لاتقضى عليك التوافه
لاتغضب ,,,لاتغضب,,,لاتغضب
أكثر مايخاف لايكون
ان الله إذا احب قوماً ابتلاهم
عليك بالعمل الجاد المثمر واهجر الفراغ
حقدك وحرصك على الانتقام يضر بصحتك اكثر مما يضر الخصم